محامي شيرين عبدالوهاب يكشف المستور: ضحايا كُثر في أزماتها المستمرة مع حسام حبيب (حصري)
دخل المستشار القانوني ياسر قنطوش دائرة الأزمات المتكررة في حياة المطربة شيرين عبد الوهاب، بعد أن أعلنت الأخيرة إنهاء علاقتها المهنية به بشكل رسمي. وجاء ذلك عقب تصريحات من المحامي طالب فيها بتدخل جهات رسمية لحمايتها من زوجها السابق حسام حبيب.
بيان حاسم من شيرين
نشرت شيرين تسجيلًا صوتيًا أوضحت فيه: “من هذه اللحظة لن تكون محاميّ، وأي كلمة ستقولها ستُحسب عليك، لم يعد لك أي علاقة بي”. وأتبعت ذلك ببيان صحفي على حسابها الرسمي، أكدت فيه أن قنطوش لم يعد يمثلها قانونيًا.
تقلب العلاقة مع المقربين
يأتي الخلاف مع قنطوش بعد سنوات من وصف شيرين له بأنه “الأب الروحي والصديق المقرب”. ليضاف اسمه إلى قائمة طويلة من المقربين الذين تحولت علاقتها بهم من مودة إلى خصومة، وكان الرابط المشترك بينهم هو الفنان حسام حبيب.
الخلاف مع شقيقها محمد عبد الوهاب
شهدت علاقة شيرين مع شقيقها محمد عبد الوهاب خلافات كبيرة، وصلت إلى حد تبادل الاتهامات في بلاغات رسمية. كما اتهمه حسام حبيب في مداخلة إعلامية بترويج شائعات عنه قائلاً: “بدل ما يشوه أخته ويشوهني، يروح يهتم بيها، لكنه يفضل يضيع وقته في الكلام الفارغ”.
اعتذار علني
وفي سبتمبر 2024، اعتذرت شيرين لشقيقها عبر “فيسبوك”، قائلة: “يا ريتني سمعت كلامك من الأول، أنا آسفة لأني زعلتك واخترت زوجي وقتها”، لتكشف عن حجم الصراع الداخلي الذي عانته بين حبها لعائلتها وزواجها.
أزمة مع مديري أعمالها السابقين
لم تقتصر الأزمات على العائلة، بل شملت أيضًا مديري أعمالها. ففي عام 2022 أعلنت تعاونها مع ميمي فؤاد وأشادت به، لكن التعاون انتهى سريعًا بعد عودتها لحسام حبيب. كما خاضت خلافًا مع المنتجة سارة الطباخ، واتهمتها بخيانة الثقة في مداخلة تلفزيونية، مؤكدة أن تصرفاتها كادت تهدد مستقبلها الفني.